beforeheader desktop & mobile

beforeheader desktop & mobile

afterheader desktop & mobile

afterheader desktop & mobile

غليان احتجاجي هذا الاثنين بالمحمدية وتاجر كان على وشك حرق نفسه وسط ساحة جامع مالي

 

                           

                               غليان احتجاجي هذا الاثنين بالمحمدية وتاجر

                            كان على وشك حرق نفسه وسط  ساحة جامع مالي



                                             هذا الروبرطاج فضلت ادارة محمدية بريس بثه

                                            كما  تم تصويره اي بدون مونطاج نظرا لاهميته

 

هاذ الناس باغين يجوعو البشر… العاملة باغا تهرس الاقتصاد المدينة…بغاو يقتلونا….بلادنا زينة وبغاو يخربوها….الباشا قال لينا عندنا قرار من العاملة كيقول غادين نشطبوكم وانا بائع كنقول ملي غادي تشطبني قتلني…انا  مول تيلي بوتيك كنت غ نخوي عليا ليصانص ع حبسوني الباعة المتجولين….
بهذه العبارات الحادة وغيرها  عبر الباعة المتجولون وصاحب مخدع للهاتف بساحة مسجد مالي خلال شكاياتهم ل محمدية بريس صباح هذا الاثنين  يستنكرون وينددون  على نهج  ومنوال شكايات امس لتجار حي الوفا..
لانطيل في الموضوع الذي باتت الساكنة بالمحمدية تعرفه عن قرب نترككم مع الروبرطاج  ولكم التعليق :

ترقبوا بعد لحظات على محمدية بريس احتجاجات تجار زنقة السقاية و زنقة الجزائر بقصبة المحمدية  واصحاب محليات تجارية بالمرسى وتجار السوق البلدي بالمصباحيات وتجار ومربوا الماشية بالمصباحيات الذين هم ايضا يشتكون وينددون للاسباب نفسها  والذين يحملون فيها عاملة المدينة ما قد يقع للمحمدية بسبب  هذه القرارات التي وصفها التجار بالقرارات اللامنطقية والظالمة واللامسؤولة من مسؤول  فوضه جلالة الملك السهر على شؤون المدينة  وتحقيق الامن والسلم واستقبال كل من لديه شكاية  تستحق الاستقبال  – يقول المحتجون والساكنة – عاملة اتت  لخلق الفوضى  والبلبلة بسياسة متعصبة لاتتماشى بتاتا مع سياسة التنمية المحلية التي  اوصى  بها صاحب الجلالة في اكثر من خطاب واكثر من مناسبة.
ترقبوا اذن مزيد من الروبرطاجات بعد قليل لاحتجاجات التجار بالمحمدية ضد ممارسات السيدة العامل التي لاتخدم مصالح المواطن  وتنمية المدينة، ونقولها نحن في محمدية بريس من خلال  تواصلنا بالشارع والتجار والمواطنين والنقابيين… ماسيقع بالمحمدية قريبا شيء سيكون وخيم العواقب في ظل الحوار المفقود والباب المغلوق…

 

 

 

 

 

 

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد