beforeheader desktop & mobile

beforeheader desktop & mobile

afterheader desktop & mobile

afterheader desktop & mobile

حزب البيئة بالمحمدية يواصل استقطاب الكفاءات و الشباب والسياسيين والأكاديميين استعداد للانتخابات



حزب البيئة والتنمية المستدامة بالمحمدية يواصل استقطاب الكفاءات

و الشباب والسياسيين والأكاديميين استعداد للانتخابات القادمة

 


 


في اطار استعدادات حزب البيئة والتنمية المستدامة بالمحمدية لخوض غمار الانتخابات القادمة بكل حماس وثقة ومسؤولية وأمل كبير في خلق مفاجآت….يواصل الاستاذ سهيل ماهر عضو المكتب السياسي للحزب والكاتب الاقليمي له بدائرة اقليم المحمدية باستقطاب طاقات جديدة وكفاءات عليا بالمحمدية ، كما دعت  الكتابة المحلية لحزب البيئة والتنمية المستدامة بالمحمدية  بفتح ابوابها لساكنة عدد من الجماعات الترابية التابعة لعمالة المحمدية وآخرها جماعة سيدي موسى بن علي وجماعة سيدي موسى المجذوب قصد مناقشة المشاكل التي تعاني منها تلك المناطق.

 



وفي هذا السياق أوضح الأستاذ ماهر وسط جمع من اعضاء الحزب والمنخرطون الجدد في اجتماع لهم بمقر الحزب بالمحمدية أن اختياره للحزب الذي يترأسه بمدينة المحمدية  لم يكن بالصدفة بل جاء عن قناعة قوية حيث وجد فيه الركيزة المثينة والقيمة التي  تستجيب لطموحاته كمواطن غيور على مدينته وبلده.

 

 وتمنى ماهر أن تتكاثف الجهود تحت ظل الحزب من أجل خلق انطلاقة فعالة تعيد للمحمدية مجدها السابق وتعطيها نفس جديد ويعود لها ايضا شعارها “المحمدية مدينة الزهور والرياضات الانيقة والبيئة السليمة “.


وفي تدوينة  أخيرة له بحائطه بالفيس بوك كتب الاستاذ سهيل ماهر :


 “كما خلقت الاحزاب السياسية الخضراء في اسبانيا وفرنسا وبلجيكا الحدث في تصدرها للمشهد السياسي الاوروبي جاء الدور علينا في المغرب مع حزبنا حزب البيئة والتنمية المستدامة” .


تدوينة عرفت تفاعلا من طرف أصدقاء الاستاذ ماهر وأيدها معظمهم بنسبة كبيرة .

وبالمناسبة فإن الأحزاب البيئية نشأت في أوروبا ودول أخرى في مجتمعات حققت تقدماً كبيراً في مجال الممارسة الديمقراطية وتمتلك أيضاً وعياً مجتمعياً بأهمية البيئة والتنمية المستدامة.


كما ان الأحزاب الخضراء في تلك الدول هي إنعكاس لحركة اجتماعية نشطة تضم الشباب والسياسيين والأكاديميين وحتى رجال الأعمال المتنورين بيئياً وليست اسقاطاً نخبوياً من فئة تريد أن تخلق لنفسها دوراً سياسياً ومكاناً تحت الأضواء.



وفي بلدنا المغرب نعتقد انه  اصبح مؤخرا لدى المواطنين الوعي البيئي  والديمقراطي ينمو ، ويبقى فقط التعبئة من طرف مناضلي هذا الحزب ليتموقع جيدا في المجال الحزبي ببلادنا وكل ذلك رهين  بالحصول على قواعد جماهيرية.


وللتذكير فبقيادة حزب الخضر الألماني في منتصف التسعينيات وتمكنه من المشاركة الفعالة في الحياة السياسية في ألمانيا نتيجة حصوله على نسبة مؤثرة من مقاعد البرلمان، بدأت في العديد من دول العالم ظاهرة تأسيس الأحزاب البيئية الخضراء كأداة يهدف من خلالها ناشطون بيئيون وسياسيون إلى منح صوت للبيئة في عملية صناعة القرار السياسي في العالم، ومنها بعض الدول العربية.

 

 

 

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد